ماهو اسمي ؟ قصة سؤال ،،
القصة تعود إلى ما قبل 6 فبراير من عام 19677 وهو تاريخ المباراة الشهيرة بين "محمد علي كلاي" وخصمه الملاكم "إيرني تيريل"
أهمية المباراة لم تأت من خطورة تيريل كمنافس، بقدر ما جاءت مما صاحبها من ملابسات وتلاسن بين الخصمين والصديقين القديمين، اللذين تشاركا في مطلع الستينيات من القرن الماضي الطموح نفسه في أن يصبحا أبطالا في الملاكمة.فخلال المؤتمر الصحفي الذي سبق المباراة أصر تيريل على استفزاز "محمد علي" عبر مناداته باسمه قبل الإسلام "كاسيوس كلاي" وهو الاسم الذي كان يرفض أن ينادى به، الأمر الذي أغضبه وجعله يتوعد تيريل بأن يعاقبه في الحلبة ويجبره على أن يناديه باسمه "محمد علي".تيريل بالغ في استفزاز محمد علي بتأليف أغنية سخر فيها من تغيير الأخير لاسمه، ويقول فيها: "أليس عارا أن تغير اسمك؟ سوف أغير ملامحك أيضا".ويقصد بها ضربه حتى تتغير ملامح وجهه..لكن في الحقيقة محمد علي هو من غير لايرني ملامح وجهه وكانت النتيجة كما تشاهدونها في الصورة، حيث بدا علي في المباراة غاضبا بشدة وهو يكيل الضربات لتيريل ويسأله: "ما اسمي؟" فيرد تيريل: "كاسيوس كلاي" ما جعل محمد علي يواصل الضرب حتى أجبر تيريل أخيرا على أن ينطق باسم "محمد علي" تحت وطأة ضرباته.
تعرض محمد علي للنقد الشديد من وسائل الاعلام الأمريكية،ووصف النقاد المباراة بأنها من أبشع معارك الملاكمة.وادعى تيريل ان محمد علي في وقت مبكر من المباراة تعمد اصابته في عينه اليسرى مما اضطره الى استكمال المباراة نصف اعمى!!
القصة تعود إلى ما قبل 6 فبراير من عام 19677 وهو تاريخ المباراة الشهيرة بين "محمد علي كلاي" وخصمه الملاكم "إيرني تيريل"
أهمية المباراة لم تأت من خطورة تيريل كمنافس، بقدر ما جاءت مما صاحبها من ملابسات وتلاسن بين الخصمين والصديقين القديمين، اللذين تشاركا في مطلع الستينيات من القرن الماضي الطموح نفسه في أن يصبحا أبطالا في الملاكمة.فخلال المؤتمر الصحفي الذي سبق المباراة أصر تيريل على استفزاز "محمد علي" عبر مناداته باسمه قبل الإسلام "كاسيوس كلاي" وهو الاسم الذي كان يرفض أن ينادى به، الأمر الذي أغضبه وجعله يتوعد تيريل بأن يعاقبه في الحلبة ويجبره على أن يناديه باسمه "محمد علي".تيريل بالغ في استفزاز محمد علي بتأليف أغنية سخر فيها من تغيير الأخير لاسمه، ويقول فيها: "أليس عارا أن تغير اسمك؟ سوف أغير ملامحك أيضا".ويقصد بها ضربه حتى تتغير ملامح وجهه..لكن في الحقيقة محمد علي هو من غير لايرني ملامح وجهه وكانت النتيجة كما تشاهدونها في الصورة، حيث بدا علي في المباراة غاضبا بشدة وهو يكيل الضربات لتيريل ويسأله: "ما اسمي؟" فيرد تيريل: "كاسيوس كلاي" ما جعل محمد علي يواصل الضرب حتى أجبر تيريل أخيرا على أن ينطق باسم "محمد علي" تحت وطأة ضرباته.
تعرض محمد علي للنقد الشديد من وسائل الاعلام الأمريكية،ووصف النقاد المباراة بأنها من أبشع معارك الملاكمة.وادعى تيريل ان محمد علي في وقت مبكر من المباراة تعمد اصابته في عينه اليسرى مما اضطره الى استكمال المباراة نصف اعمى!!
Comments
Post a Comment