من طرائف "توماس إديسون" مخترع المصباح
1- سبب أختراعه للمصباح هى والدته فقد كانت فى حاجة إالى اجراء عملية جراحية بسبب مرضها الشديد ,إلا أن الطبيب لم يتمكن من إجراء العملية بسبب الظلام واضطر للانتظار الصباح.
2- يقال أنه فشل حوالى ألف مرة قبل
أختراع المصباح ,وحينما سئل عن فشله 10000 مرة قال :انا لم افشل 1000 مرة بل اكتشفت 1000 طريقة لا تؤدى إلى اخترع المصباح.
3- صحفيا شابا أراد الحصول على حديث من أديسون صاحب الألف اختراع ولكنه لم يستطيع الوصول فما كان من الصحفي إلا أن نشر في اليوم التالي حديثا مطولا مع أديسون بعنوان "أعظم مخترع في العالم" فاتصل به، وقال له: بل أنت أكبر مخترع في العالم وليس أنا"
4- عندما كان صغيرا قيل أنه لم يستكمل تعليمه الحكومى , فبعد ايام قليله من الدراسة أرسله مدرسه إلى امه وارسل معه خطاب يقول فيه: "من الأفضل لابنك ان يجلس فى البيت لأنه غبى" فقالت الام ابنى ليس غبيا بل هم الاغبياء...واحتضنت ابنها قائلة له :
"لو كل الناس أنكروا ذكائك يا صغـيري فيكفيك أنني أؤمن به، أنت طفلي الذكي، دعهم وما يقولـون وأسمع ما أقول: أنت أذكى طفل في العالم"
لذلك يقول إديسون:
* أن أمي هي التي علمتنى، لأنها كانت تحترمني وتثق في.
أشعرتني أنى أهم شخص في الوجود، فأصبح وجودي ضروريا من أجلها وعاهدت نفسي أن لا أخذلها كما لم تخذلني قط.
هكذا تستطيع الأم بث الثقة في نفوس الأبناء حينما يخذلهم العالم ...وهكذا تكون صناعة العظماء !!
1- سبب أختراعه للمصباح هى والدته فقد كانت فى حاجة إالى اجراء عملية جراحية بسبب مرضها الشديد ,إلا أن الطبيب لم يتمكن من إجراء العملية بسبب الظلام واضطر للانتظار الصباح.
2- يقال أنه فشل حوالى ألف مرة قبل
أختراع المصباح ,وحينما سئل عن فشله 10000 مرة قال :انا لم افشل 1000 مرة بل اكتشفت 1000 طريقة لا تؤدى إلى اخترع المصباح.
3- صحفيا شابا أراد الحصول على حديث من أديسون صاحب الألف اختراع ولكنه لم يستطيع الوصول فما كان من الصحفي إلا أن نشر في اليوم التالي حديثا مطولا مع أديسون بعنوان "أعظم مخترع في العالم" فاتصل به، وقال له: بل أنت أكبر مخترع في العالم وليس أنا"
4- عندما كان صغيرا قيل أنه لم يستكمل تعليمه الحكومى , فبعد ايام قليله من الدراسة أرسله مدرسه إلى امه وارسل معه خطاب يقول فيه: "من الأفضل لابنك ان يجلس فى البيت لأنه غبى" فقالت الام ابنى ليس غبيا بل هم الاغبياء...واحتضنت ابنها قائلة له :
"لو كل الناس أنكروا ذكائك يا صغـيري فيكفيك أنني أؤمن به، أنت طفلي الذكي، دعهم وما يقولـون وأسمع ما أقول: أنت أذكى طفل في العالم"
لذلك يقول إديسون:
* أن أمي هي التي علمتنى، لأنها كانت تحترمني وتثق في.
أشعرتني أنى أهم شخص في الوجود، فأصبح وجودي ضروريا من أجلها وعاهدت نفسي أن لا أخذلها كما لم تخذلني قط.
هكذا تستطيع الأم بث الثقة في نفوس الأبناء حينما يخذلهم العالم ...وهكذا تكون صناعة العظماء !!
Comments
Post a Comment