قصة سندريلا .اصلها فرعوني..
وهي قصة الجميلة رادوبي او (رادوبيس):
التاريخ المصرى القديم مليء بالقصص والحكايات الأدبية الجميلة والتى أُخذ عنها العديد من القصص والروايات العالمية، ومن هذه الأعمال قصة رادوبيس الجميلة، والمعروفة فى الآدب العالمي باسم “ سندريلا ” وهى نموذج لأدب القصة فى الدولة الحديثة، وقد وردت ضمن برديات شستربيتى بالمتحف البريطانى, وبرديات شستربيتى هذه قد وجدت فى مقبرة “ قن حرخبشف ” والذى عاش فى عصر الأسرة التاسعة عشرة.
أبطال القصة هم رادوبيس، ووالدها التاجر سنفرو وأم رادوبيس، وزوجة أبيها وبناتها ـ بعد وفاة والدة رادوبيس ـ والأمير العاشق.
تدورالاحداث في مدينة منف حيث كان يعيش تاجر ثرى (سنوفر) في قصره مع زوجته وابنته رادوبيس وتصاب الام بمرض خطير وقبل موتها تهدي ابنتها صندوقا به حذاء نفيس من جلد الغزال الذهبي وتشير اليها الى انه سوف سيكون سببا في حظها .. ثم تزوج الاب من امرأة اخري انجبت بنتين اقل جمالا من رادوبيس التى عوملت منهن معاملة سيئة.. وفي احد اعياد الربيع يعلن ان ابن الملك سوف يختار عروسا من فتيات منف الجميلات .. وذهبت اختاها الى الحفل ورفضت زوجة ابيها اصطحابها وشعرت رادوبيس بالرغبة في التنزه ثم فتحت الصندوق الذي يوجد به حذاء امها وارادت ارتداؤه فهالها قذارة قدميها فذهبت لغسلهما فأذا بنسر ينقض ليخطف احدى فردتي الحذاء ويحلق بعيدا حتي مر بمكان المهرجان فأفزعته الطبول فسقط منه الحذاء بين يدي الامير الذي اعجبه الحذاء الرقيق والاحجار الكريمة التي رصعته واذا به يتخيل صاحبته وشعر انه اختار صاحبة هذا الحذاء . وتمر الايام وهو يزور البيوت والقصور للبحث وتدعوه زوجة والد رادوبيس لتعرض عليه ابنتيها اللتين تقيسان الحذاء فلا يلائمهما ثم يلمح الامير رادوبيس وتخبرة زوجة اباها انها آبنة البستاني فيخرج اليها الامير ويطلب منها ان تقيس الحذاء فاذا به نفس مقاسها وتذهب رادوبيس وتحضر الفردة الاخرى لتثبت انها سيدة القصر ثم تتم القصة بأن يتزوجها الامير.
وهي قصة الجميلة رادوبي او (رادوبيس):
التاريخ المصرى القديم مليء بالقصص والحكايات الأدبية الجميلة والتى أُخذ عنها العديد من القصص والروايات العالمية، ومن هذه الأعمال قصة رادوبيس الجميلة، والمعروفة فى الآدب العالمي باسم “ سندريلا ” وهى نموذج لأدب القصة فى الدولة الحديثة، وقد وردت ضمن برديات شستربيتى بالمتحف البريطانى, وبرديات شستربيتى هذه قد وجدت فى مقبرة “ قن حرخبشف ” والذى عاش فى عصر الأسرة التاسعة عشرة.
أبطال القصة هم رادوبيس، ووالدها التاجر سنفرو وأم رادوبيس، وزوجة أبيها وبناتها ـ بعد وفاة والدة رادوبيس ـ والأمير العاشق.
تدورالاحداث في مدينة منف حيث كان يعيش تاجر ثرى (سنوفر) في قصره مع زوجته وابنته رادوبيس وتصاب الام بمرض خطير وقبل موتها تهدي ابنتها صندوقا به حذاء نفيس من جلد الغزال الذهبي وتشير اليها الى انه سوف سيكون سببا في حظها .. ثم تزوج الاب من امرأة اخري انجبت بنتين اقل جمالا من رادوبيس التى عوملت منهن معاملة سيئة.. وفي احد اعياد الربيع يعلن ان ابن الملك سوف يختار عروسا من فتيات منف الجميلات .. وذهبت اختاها الى الحفل ورفضت زوجة ابيها اصطحابها وشعرت رادوبيس بالرغبة في التنزه ثم فتحت الصندوق الذي يوجد به حذاء امها وارادت ارتداؤه فهالها قذارة قدميها فذهبت لغسلهما فأذا بنسر ينقض ليخطف احدى فردتي الحذاء ويحلق بعيدا حتي مر بمكان المهرجان فأفزعته الطبول فسقط منه الحذاء بين يدي الامير الذي اعجبه الحذاء الرقيق والاحجار الكريمة التي رصعته واذا به يتخيل صاحبته وشعر انه اختار صاحبة هذا الحذاء . وتمر الايام وهو يزور البيوت والقصور للبحث وتدعوه زوجة والد رادوبيس لتعرض عليه ابنتيها اللتين تقيسان الحذاء فلا يلائمهما ثم يلمح الامير رادوبيس وتخبرة زوجة اباها انها آبنة البستاني فيخرج اليها الامير ويطلب منها ان تقيس الحذاء فاذا به نفس مقاسها وتذهب رادوبيس وتحضر الفردة الاخرى لتثبت انها سيدة القصر ثم تتم القصة بأن يتزوجها الامير.
Comments
Post a Comment