"مقدار ثرواتهم سويًا تعادل ثروة 3.6 مليار إنسان بالعالم"
🔘 8 أشخاص تعادل ثرواتهم نصف سكان الكوكب..
الشرح مرفق مع الصور...
1.بيل غيتس .. أكبر مؤسسة خيرية خاصة
يأتي على رأس القائمة مؤسس مايكروسوفت بيل غيتس، بثروة بلغت 86.4 مليار دولار. ظل طوال 23 عاماً الأخيرة عضواً في قائمة أغنى عشرة أشخاص في العالم، محققاً المركز الأول لـ 17 عاماً.
كتب غيتس أول برنامج في سن الـ13، وفي المدرسة الثانوية ساعد في تشكيل مجموعة من المبرمجين، الذين حوسبوا نظام الرواتب في المدرسة، أسس بعدها Traf-O-Data، وهي شركة باعت أنظمة تقوم بقياس التدفق المروري للحكومات المحلية؛ للمساعدة في تحسين الطرق وأنظمة المرور.
التحق بجامعة هارفارد في عام 1975، وانضم له من مسقط رأسه صديقه بول ألين، في تطوير البرمجيات للحواسيب الصغيرة، حسّنا بعدها BASIC، لغة البرمجة الشعبية المستخدمة على أجهزة الكمبيوتر الضخمة، لاستخدامها على الحواسيب الصغيرة. بعد نجاح هذا المشروع، غادر غيتس هارفارد خلال عامه الأول مع صديقه؛ لتأسيس شركة مايكروسوفت.
حققت مايكروسوفت نجاحاً كبيراً بعد الشراكة مع أكبر مصنعي أجهزة الكمبيوتر، IBM، وطرح نظام التشغيل MS-DOS. انفصلت مايكروسوفت بعد ذلك لتصنع الأجهزة لصالحها، مع بقائها أكبر مطور ومورد لأنظمة التشغيل في العالم.
ترك غيتس منصب الرئيس التنفيذي لمايكروسوفت عام 2000، لصالح صديق دراسته من هارفارد، ستيف بالمر، الذي أصبح رئيساً للشركة أيضاً منذ عام 1998، وانشغل غيتس بعد ذلك بالتركيز على تطوير منتجات مايكروسوفت، بالإضافة إلى المؤسسة الخيرية، التي أسسها مع زوجته ميليندا عام 1994؛ لتمويل البرامج الصحية العالمية، وكذلك المشروعات في شمال غربي المحيط الهادئ.
يأتي على رأس القائمة مؤسس مايكروسوفت بيل غيتس، بثروة بلغت 86.4 مليار دولار. ظل طوال 23 عاماً الأخيرة عضواً في قائمة أغنى عشرة أشخاص في العالم، محققاً المركز الأول لـ 17 عاماً.
كتب غيتس أول برنامج في سن الـ13، وفي المدرسة الثانوية ساعد في تشكيل مجموعة من المبرمجين، الذين حوسبوا نظام الرواتب في المدرسة، أسس بعدها Traf-O-Data، وهي شركة باعت أنظمة تقوم بقياس التدفق المروري للحكومات المحلية؛ للمساعدة في تحسين الطرق وأنظمة المرور.
التحق بجامعة هارفارد في عام 1975، وانضم له من مسقط رأسه صديقه بول ألين، في تطوير البرمجيات للحواسيب الصغيرة، حسّنا بعدها BASIC، لغة البرمجة الشعبية المستخدمة على أجهزة الكمبيوتر الضخمة، لاستخدامها على الحواسيب الصغيرة. بعد نجاح هذا المشروع، غادر غيتس هارفارد خلال عامه الأول مع صديقه؛ لتأسيس شركة مايكروسوفت.
حققت مايكروسوفت نجاحاً كبيراً بعد الشراكة مع أكبر مصنعي أجهزة الكمبيوتر، IBM، وطرح نظام التشغيل MS-DOS. انفصلت مايكروسوفت بعد ذلك لتصنع الأجهزة لصالحها، مع بقائها أكبر مطور ومورد لأنظمة التشغيل في العالم.
ترك غيتس منصب الرئيس التنفيذي لمايكروسوفت عام 2000، لصالح صديق دراسته من هارفارد، ستيف بالمر، الذي أصبح رئيساً للشركة أيضاً منذ عام 1998، وانشغل غيتس بعد ذلك بالتركيز على تطوير منتجات مايكروسوفت، بالإضافة إلى المؤسسة الخيرية، التي أسسها مع زوجته ميليندا عام 1994؛ لتمويل البرامج الصحية العالمية، وكذلك المشروعات في شمال غربي المحيط الهادئ.
2.أمانسيو أورتيجا.. أغنى رجل في أوروبا ومالك Zara
حلَّ الملياردير الإسباني أمانسيو أورتيجا، مؤسس علامة الملابس الشهيرة Zara بالمركز الثاني في القائمة بثروة بلغت 72.7 مليار دولار، أي ما يقل عن بيل غيتس بمقدار 13.7 مليار دولار، وهو المنافس الأقرب فكان أورتيجا على رأس القائمة قبل ذلك، لكنه لم يستمر طويلاً.
تملك الشركة الأم Inditex المملوكة ﻷورتيجا كثيراً من العلامات التجارية، منها “Zara, Massimo Dutti, Pull&Bear، وعلى عكس بيل غيتس، تتركز معظم ثروة أورتيجا في أسهم Inditex، ويعد أورتيجا أغنى رجل في أوروبا وتاجر تجزئة في العالم.
بدأ تصنيع المنسوجات من خلال شركة عائلية صغيرة في عام 1963، قبل أن يشارك في تأسيس Zara مع زوجته السابقة روزاليا ميرا في عام 1975. بحلول منتصف الثمانينات، كان أورتيجا قد توسع في جميع أنحاء إسبانيا، وافتتح أول متجر له في أميركا عام 1989، واستفاد أورتيجا من الأزمة المالية في بلاده، وحصل شخصياً على 45 مليار دولار منذ عام 2009 حتى عام 2014.
تنحَّى أورتيجا عن منصبه رئيساً لمجلس إدارة إنديتكس في عام 2011، لكنه لا يزال يسجل أرباحاً تزيد على 400 مليون دولار سنوياً، كذلك يستثمر أمواله الاحتياطية في استثمارات عقارية بجميع أنحاء العالم، بما في ذلك مدريد وبرشلونة ولندن وشيكاغو وميامي ونيويورك، وتبلغ محفظته العقارية أكثر من 8 مليارات دولار.
3.وارن بافيت.. كوكا كولا
ظلَّ وارن بافيت بالمرتبة الثانية في قائمة فوربس لمدة 15 عاماً على التوالي، انتهت هذه السلسلة في سبتمبر/أيلول 2016، عندما تجاوزه جيف بيزوس، مؤسس أمازون، حتى مع إضافة 3.5 مليار دولار إلى ثروته في العام الذي سبقه، وبلغت ثروته 60.8 مليار دولار.
وعد بالإفراج عن عائداته الضريبية إذا فعل دونالد ترامب الشيء نفسه، وعلى عكس ترامب لا يعتقد بافيت أن أميركا تحتاج إلى أن تكون عظيمة مرة أخرى.
كتب في رسالته السنوية إلى المساهمين بشركته Berkshire Hathaway إن “الأطفال الذين ولدوا في أميركا اليوم هم الأكثر حظاً في التاريخ”، وأضاف “لمدة 240 عاماً كان خطأ فظيعاً للمراهنة ضد أميركا، والآن ليس هناك وقت للبدء في ذلك”، يأتي هذا التفاؤل من أحد المستثمرين الأكثر نجاحاً في التاريخ.
تمتلك Berkshire حصصاً في شركات ضخمة، مثل American Express, Coca-Cola,Dairy Queen, Fruit of the Loom، أعطى بافيت ما يقرب من 2.9 مليار دولار من أسهم Berkshire Hathaway لمؤسسة بيل وميليندا غيتس، ولا يزال بافيت يعيش في منزل أوماها، الذي اشتراه مقابل 31,500 دولار في عام 1958. ويقول إن أفضل استثمار له هو شراء كتاب بنيامين غراهام الأسطوري، المستثمر الذكي، في عام 1949.
4. كارلوس سليم.. صحيفة نيويورك تايمز
كان سليم وهو رجل أعمال مكسيسكي من أصل لبناني ثاني أغنى رجل في العالم في عام 2015، تعرَّضت استثماراته لانخفاض شديد بسبب انتخاب دونالد ترامب، وخسر ما يقرب من 5 مليارات دولار في أربعة أيام فقط، بعد الانتخابات العامة في الولايات المتحدة.
وفي العام الماضي أيضاً، تعرضت شركته America Movil لانخفاض حاد بالإيرادات في أعقاب لوائح الاتصالات المكسيكية الجديدة مع التراجع الاقتصادي في البرازيل، وأدى ذلك إلى خسارته 27.1 مليار دولار من صافي ثروته؛ ما جعله أكبر خاسر بالدولار على قائمة فوربس لعام 2016.
يعد سليم أكبر مساهم في صحيفة نيويورك تايمز، مع حصة تقترب من 17%، كذلك يمتلك حصة الأغلبية في التكتل الصناعي Grupo Carso، والعديد من شركات البنية التحتية، وبلغت ثروته 50 مليار دولار عند ظهور التقرير، وصلت نحو 59 مليار دولار.
5. جيف بيزوس.. مؤسس أمازون
بدأت أمازون فكرة لبيع الكتب على الإنترنت، لتصبح بعد ذلك أكبر موقع للتجارة عالمياً، تبناه زوج والدة جيف وهو مهاجر كوبي الأصل، واستقال من وظيفة مربحة في نيويورك عام 1994.
أضاف بيزوس بفكرة أمازون، التي أصبحت تبيع أي شيء يحتاجه الناس بعد ذلك الأفكار الجديدة التي تنتجها أمازون، مثل خدمة التخزين والحوسبة السحابية، أضاف إلى ثروته ما يقرب من 20 مليار دولار في أقل من عام ونصف العام، لتصل إلى 73.4 مليار دولار الآن، وهي أسرع مدة لتضاعف الثروة لأي شخص. ويقول بيزوس في تقريره السنوي نهاية عام 2016: “نحن أفضل مكان في العالم لنفشل (لدينا كثير من الممارسة!)”.
ويمتلك جيف بيزوس أيضاً شركة فضاء Blue Origin، تعمل على تطوير صاروخ يمكن استخدامه أكثر من مرة، ويمكنه حمل الركاب. جدير بالذكر أن بيزوس لعب دوراً صغيراً في فيلم ستار تريك، الذي صدر في يوليو/تموز 2016.
6. مارك زوكربيرغ.. فيسبوك
أسس فيسبوك عام 2004، وكان عمره حينها 19 عاماً فقط، وترك دراسته في جامعة هارفارد أيضاً. ومنذ إنشاء فيسبوك، استحوذ على أكثر من 50 شركة أخرى في مجالات مختلفة؛ لإضافة خدماتها إلى الشبكة.
وبجانب سيطرة فيسبوك على التواصل الاجتماعي على الإنترنت، تسعى أيضاً للوصول إلى 5 مليارات مستخدم بحلول عام 2030، والسيطرة على الإنترنت عالمياً، لذلك فهي لا تنتظر أن تحصل الدول، التي تكون خارج تغطية الإنترنت، على بنى تحتية، بل تساعد في البنية التحتية لبعض الدول، أو تساعد في توصيل الإنترنت إليها، عبر الفضاء والمناطيد الهوائية والطائرات بدون طيار.
ارتفع سهم فيسبوك في البورصة 15%، بعد إعلان مارك زوكربيرغ وزوجته بريسيلا تشان عن إعطاء 99% من أسهمهما في فيسبوك طوال حياتهما “لتعزيز القدرات البشرية” عام 2015. كذلك، أعلن الزوجان تخصيص 3 مليارات دولار للمساهمة في منع الأمراض والمساعدة في علاجها خلال السنوات العشر القادمة.
وأدى ارتفاع سهم الفيسبوك إلى رفع زوكربيرغ ليصبح من أغنى 10 أشخاص عالمياً في قائمة فوربس ﻷول مرة، وبلغت ثروته 44.6 مليار دولار عند ظهور التقرير، وتصل ثروته الآن لنحو 58.6 مليار دولار.
7. لاري إليسون.. مؤسس أوراكل
لاري إليسون مؤسس شركة أوراكل ورئيس قسم التكنولوجيا بها، أسس الشركة في عام 1977، وشغل منصب الرئيس التنفيذي حتى سبتمبر/أيلول 2014، لكن لا يزال رئيس الشركة ورئيس قسم التكنولوجيا.
أوراكل شركة تكنولوجية، تتخصص في برمجيات قاعدة البيانات والتكنولوجيا، وأنظمة الحوسبة السحابية. وفي عام 2015 كانت أوراكل ثاني أكبر صانع للبرامج، من ناحية الإيرادات بعد مايكروسوفت.
سقط لاري إليسون من بين المراكز الثلاثة الأولى في تصنيف فوربس 400 للمرة الأولى منذ عام 2007، وارتفعت ثروته 1.8 مليار دولار خلال 12 شهراً، حتى أواخر سبتمبر/أيلول 2016، لكنه تجاوزه رواد الأعمال الأصغر سناً، أصحاب شركات التكنولوجيا الأسرع نمواً، ومع ذلك فإنه يحاول اللحاق بالركب، وبلغت ثروته 43.6 مليار دولار عند ظهور التقرير ووصلت نحو 56.1 مليار دولار.
لاري إليسون مؤسس شركة أوراكل ورئيس قسم التكنولوجيا بها، أسس الشركة في عام 1977، وشغل منصب الرئيس التنفيذي حتى سبتمبر/أيلول 2014، لكن لا يزال رئيس الشركة ورئيس قسم التكنولوجيا.
أوراكل شركة تكنولوجية، تتخصص في برمجيات قاعدة البيانات والتكنولوجيا، وأنظمة الحوسبة السحابية. وفي عام 2015 كانت أوراكل ثاني أكبر صانع للبرامج، من ناحية الإيرادات بعد مايكروسوفت.
سقط لاري إليسون من بين المراكز الثلاثة الأولى في تصنيف فوربس 400 للمرة الأولى منذ عام 2007، وارتفعت ثروته 1.8 مليار دولار خلال 12 شهراً، حتى أواخر سبتمبر/أيلول 2016، لكنه تجاوزه رواد الأعمال الأصغر سناً، أصحاب شركات التكنولوجيا الأسرع نمواً، ومع ذلك فإنه يحاول اللحاق بالركب، وبلغت ثروته 43.6 مليار دولار عند ظهور التقرير ووصلت نحو 56.1 مليار دولار.
8. مايكل بلومبرغ.. عمدة نيويورك السابق ومرشح الرئاسة
بدأ بلومبرغ عمله بوول ستريت عام 1966، في بنك الاستثمار “Salomon Brothers”، بعدها أصبح رئيساً لتداول الأسهم، ومن ثم رئيس خدمات المعلومات، قبل أن يترك الشركة في عام 1981، بعد الاستحواذ عليها من شركة أخرى، وأسس شركة بلومبرغ.
توفر شركة بلومبرغ أدوات البرمجيات المالية، مثل منصات التحليلات وتداول الأسهم، وخدمات البيانات والأخبار المالية الخاصة للشركات والنصائح المالية. وتشمل بلومبرغ خدمة البث “Bloomberg News”، وشبكة تلفزيونية عالمية Bloomberg Television، والمواقع الرقمية، ومحطة إذاعية، وثلاث مجلات: “Bloomberg Businessweek, Bloomberg Markets, and Bloomberg Pursuits.
أراد “بلومبرغ” الترشح لرئاسة الولايات المتحدة عند ترشح بيرني ساندرز ضد هيلاري كلينتون داخل الحزب الديمقراطي، لكنه قرر في النهاية عدم الترشح.
بعد تركه رئاسة بلدية نيويورك في بدايات عام 2015، عاد بلومبرغ إلى شركته؛ ليعيد التركيز على الأخبار الأساسية (المال والأعمال)، ما أدى إلى رفع قيمة الإيرادات وزيادة ثروته بمقدار 6.4 مليار دولار.
تبرَّع “بلومبرغ” بأكثر من 4 مليارات دولار لقضايا عامة، مثل التحكم في الأسلحة والتغيرات المناخية وقضايا أخرى، وأصبح مؤخراً سفيراً عالمياً لمنظمة الصحة العالمية، وهو يمتلك 88% من الشركة التي أسسها، وبلغت ثروته 40 مليار دولار عند ظهور التقرير، وتقدر ثروته الآن بنحو 47.5 مليار دولار.
Comments
Post a Comment